ولد نيل غيمان في مدينة "بورتشستر" في انكلترا في سنة ١٩٦٠ و هو اول كاتب ان حصل على جائزة "نيوبري" و على جائزة "كرنغي" لنفس الكتاب. هو يحب ان اقراء كل الكتب التي يمكن ان يجد. عندما كان صغير احب ان اقراء" أليس في بلاد العجائب " و هو يكتب القصص مثله . هو يكتب الكتاب الذي احب كثيرا اسمه "الآلهة الامريكية" و هو عن ميثولوجيا من معظم البلاد. بطل الرواية اسمه "شادو" يتعرف على رجل اسمه السيد الأربعاء الذي رب "اودين" من ميثواوجيا نورس. شادو يريد ان يجد زوجته التي ماتت عتدما كان في السجن. الآلهة الاخرة في القصة يشتمل "انساسي" و "لوكي" و "باست" لكن اسمهم مختلفة.
نيل غيمان يتزوج اماندا بالمر و عنده ثالثة طفل و يعيش في ولاية مينيسوتة. هو كتب ايضا الكتب "ستاردست" و "كورولين" التي اصبحوا الفلام.
الكتاب "١٩٨٤" الذي ارويل كتبه و يصف الحكومة التي لا يخدم الناس ولكن يستخدمه. القصة تركز على رجل اسمه "وينستون" و بالرغم من مجتمعه الشرير هو يتطور الى الرجل الجديد. يستكشف الفكرات الخطيرة و يستعمر ان يبتدع الواقعية مختلفة من الحكومة. الكلامات في القصة غريبة عادةً لان ارويل يبتدع الكلامات الجديدة لطور العالم المفصول . يعمل وينستون في مكتب الحقيقة الذي يغير الحديث و الجريدة ليصنع الحقيقة. في عالم وينستون هناك الحروب دائما و معنى الكلامات غامضة. يتعرف وينستون على جوليا التي تحبه و يتمردون معا في مكراتهم. مع انهم يحاولون فإن الحكومة تغلبهم و فكرة الحقيقة تنهي
في الناهية وينستون يطور و يغير الى عضو الحزب الذي يصدق في حكومته. هو يفقد حقيقته بسبب تأثير الحكومة
في يوم السبت باش تكون في داري لعيد ميلادي و انا باش نكون مسؤولة لطبخ الماكلة. باش نشوفوا الفيلم من لبنان "كارامل" و باش ناكلوا الماكلة العربية. باش نطبخ كسكس بالدجاج و حمص و خبز. باش نسمعوا الموسيقى من صاحبة "سارا" و نحبها تساعدني في الطبخ. اصحابي باش يوصلوا في ساعة رابيع و يبقوا اربع ساعات .باش يقعدوا على الارض قدام الشباك. باش نحبش اصحابي يعطيوني الهاديات على خاطر وقت الى صاحب ينسا عن عيد ميلاد الصاحب الاخر ثم ما عاملش الجو
طبخت كسكس بلحم علوش مع الخضر مثل السفنارية و البصل و البطاطا. صبيت ريت في الكسرونة و قطعت البطاطا و البصل و الثوم. زادتها في الكسرونة و طبخت لعشر دقايق حتى البصل ما عادش كبير برشة. قطعت لحم العلوش الى مكعبات. زدت سفنارية و بطاطا اخر و طبخها لوقت صغير. خلطت طماطم مرحية و اللحم و "هاريسة" مع الماء في الكسرونة مع الرند و الملح و طبختها لساعة . وقت اللى اللحم و البطاطا طابوا مطبوجة طبخت الكسكس في الكسرونة اخرة و قطعت المعدنوس والقارص و حطيتهم على الكسكس. كليت اللحم و الخضرة و الكسكس و هو باهي! وقت الى طبخته كنت جيعانة برشة
كتب ارنست همينغواي هذه القصة في سنة ١٩٥١ عندما كان في كوبا و هي عن صياد سمك اسمه "سانتياغو" و هو يحب ان يلتفط الحوت الكبير في خليج "ستريم" و هذا السمك رمز كل الشيء يصارعه الشيخ في حياته. حبكة القصة خلال ٥ أيام و سانتياغو ما استطاع ان يلتفط اي اسماك مند ٨٤ يوما! ثم يجد الحوت الكبير القوي جدا و يتصارع معه لثلاثة أيام. اخيرا يطعنه و يبدأ في العودة الى بيته مع السمك. بالرغم من محاولاته فلم يعد بالحوت بسبب أسماك القرش. عندما يبلغ الشاطىئ هناك هيكل عظمى فقط. سانتياغو يذهب الى بيته وينام و يحلم بطفولته في إفريقيا مع نمور
هناك علامات دينية كثيرا في هذه القصة و رموز لحالة الإنسان ايضا. الكلمات في الفصة جميلة جدا و أوصاف البحر وصراع سانتياغو كلها كتلت سأسلوب قوي جدا