كتب ارنست همينغواي هذه القصة في سنة ١٩٥١ عندما كان في كوبا و هي عن صياد سمك اسمه "سانتياغو" و هو يحب ان يلتفط الحوت الكبير في خليج "ستريم" و هذا السمك رمز كل الشيء يصارعه الشيخ في حياته. حبكة القصة خلال ٥ أيام و سانتياغو ما استطاع ان يلتفط اي اسماك مند ٨٤ يوما! ثم يجد الحوت الكبير القوي جدا و يتصارع معه لثلاثة أيام. اخيرا يطعنه و يبدأ في العودة الى بيته مع السمك. بالرغم من محاولاته فلم يعد بالحوت بسبب أسماك القرش. عندما يبلغ الشاطىئ هناك هيكل عظمى فقط. سانتياغو يذهب الى بيته وينام و يحلم بطفولته في إفريقيا مع نمور
هناك علامات دينية كثيرا في هذه القصة و رموز لحالة الإنسان ايضا. الكلمات في الفصة جميلة جدا و أوصاف البحر وصراع سانتياغو كلها كتلت سأسلوب قوي جدا
هناك علامات دينية كثيرا في هذه القصة و رموز لحالة الإنسان ايضا. الكلمات في الفصة جميلة جدا و أوصاف البحر وصراع سانتياغو كلها كتلت سأسلوب قوي جدا
مرحبا
ردحذفالحوت الكبير
ردحذفرمز كل شيء يصارعه الشيخ
ويتصارع معه
يبدأ في العودة
فلم يعد بالحوت
يحلم بطفولته..
رموز لحالة الإنسان
وأوصاف البحر وصراع سانتياغو كلها كتبت بأسلوب قوي جدا.